حاليًا، في خضم تحول جيلي في نظام الرعاية الصحية، فإن مصر لديها الكثير مما يوصي به مجتمع الاستثمار العالمي في علوم الحياة أكثر من أي وقت مضى. لا تحاول الدولة فقط إخضاع جميع سكانها البالغ عددهم أكثر من 100 مليون نسمة لشكل ما من أشكال التغطية الصحية الشاملة لأول مرة، ولكن القيادة المصرية أطلقت أيضًا العديد من المبادرات الرئاسية التي تعالج القضايا الرئيسية بما في ذلك التهاب الكبد الوبائي سي والأمراض المزمنة والفشل الكلوي. وصحة المرأة.
علاوة على ذلك، تفتخر مصر الآن بإطار مؤسسي وتنظيمي أكثر قوة ونشاطا، مع إنشاء العديد من المؤسسات الجديدة. وقد أدى كل هذا إلى نمو سوق الأدوية بمعدل ثلاثة أضعاف المتوسط الإقليمي، وتحتل المرتبة الثانية بعد المملكة العربية السعودية من حيث القيمة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وتحتل المرتبة الأولى من حيث الحجم.